هل الأكبر، حقاً هو الأفضل؟
الكاتب Alexandra Staub ، استاذ مساعد في جامعة بنسلفانيا قبل أن ابدأ الترجمه أريد توضيح أمرين: أولا: ما يحاول مناقشته الكاتب في هذا المقال هو
الكاتب Alexandra Staub ، استاذ مساعد في جامعة بنسلفانيا قبل أن ابدأ الترجمه أريد توضيح أمرين: أولا: ما يحاول مناقشته الكاتب في هذا المقال هو
يعيش 40% من البشر على بعد 0 إلى 100 كيلومتر من الشريط الساحلي ، حيث يعيش واحد من كل عشرة أشخاص على عمق أقل من
قال (دينيس سكوت براون) ذات مرة: “العمارة لا تستطيع إجبار الناس على التواصل ، لكم بامكان العمارة تخطيط نقاط العبور وإزالة الحواجز وجعل أماكن الاجتماع
يعتبر التراث العمراني من ثقافة وهوية المدن والمجتمعات، وهو مفهوم يتضمن العناصر الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية والعمرانية. ويمكن أن نعرف مفهوم التراث العمراني بأنه (الجانب
أصبحت (إعادة التصنيع) و (إعادة تدوير المواد) أكثر انتشارا في المجال المعماري، كبدائل لإنتاج المكونات في البناء ، والتي ترتبط عادة بزيادة استهلاك الطاقة ومستويات
المتأمل في المدن الصغيرة والمتوسطة في مملكتنا الغالية يرى في المجمل انها لا تحظى بالاهتمام الذي تستحقه على الرغم من أن أكثر من ثلثي سكان
رؤية المملكة 2030 هي طموح المملكة العربية السعودية الذي يعكس عمقها الاسلامي وحضارتها العريقة ومقدراتها الزاخرة، وتعتمد الرؤية على ثلاثة محاور هي المجتمع الحيوي والاقتصاد
هناك الكثير من التقارير التي تشير إلى وجود حوادث واصابات تقع في دورات مياه بسبب ضيق فراغ الحركه أو الإنزلاق، وتكثر هذه الحوادث مع كبار
مما لا شك فيه هو ارتباط مفهوم الغزو والانسحاب بالمعارك والحروب و لكن في منظور التخطيط العمراني هل كان هناك غزو وانسحاب؟ وماهي الاطراف المشاركة
مما لا شك فيه ان جائحة كرونا ستغير العديد من المفاهيم والسلوكيات المعيشية التي قد اعتاد عليها سكان المدن من خلال اعادة التفكير في استغلال